ناديتُ جُلّقَ والشّرقَ الذي رَقَدَ أينَ القُصورُ وأينَ الحَورُ مِنْ بَرَدىَ؟ هذا العَدُوُّ عَدُوُّ اللهِ يَرْقبكُمْ مَنْ رام كَيداً فَيَجْني غِيْلةً و رَدى ما هانَ يُوسُفُ تِلكَ الأرْضُ شاهِدَةٌ حَتَّى رَواها دِماءً حُرَّةً وَمُدى تَكالَبَ الرُّومُ عَيْنُ الشَّرْقِ ما شَهِدَتْ عَيْناً أشَرَّ عَلى الأقْصى و لَنْ تَجِدَ وَنامَتِ العُرْبُ عَنْ أقْصاهُمُ فَغَدى أبْناءُ هِتْلِرَ تنكِيْلاً بهِمْ وعِدا دِمَشْقُ مَهْركِ أنْحَلْناهُ مِنْ دَمِنا إنْ شِئتِ مِنّا سَكَبْنا أدْمُعاً و نَدى شعر عصام شعبان
يـا ﺂللٌـّـہ
(( منِ غيرَ ﺂللٌـّـہ ̐يعِينْ ,, وْ منِ غيَر ﺂللٌـّـہ ̐لِنآ.! ))
\" هآآآنتْ \"
نَآخذْ مِنْ الصدمَآتْ وَ نرميْ ورآنَا
،، وَ نمشيْ الطريقْ الصَعبْ ونقُولْ
" هآآآنتْ "
" هآآآنتْ "
"هآآآنتْ"